ليست هناك طريقة للتخلص من العمل السياسى الموحد الذى تقوم بة الجماعات المحرومة اقتصاديا والتى يمكن أن تقدم مطالب مشتركة أفضل من جعل جماعات مختلفة من الفقراء تدخل فى مواجهة بعضها مع بعض كما أن عملية صرف الآنتباة عن الظروف السيئة التى يعانى منها الجميع مثل البطالة الفقر والإسكان منخفض الجودة والخدمات العامة المنقوصة تستهدف على المدى الطويل القضاء على المساواة ومن ثم فأن هناك ترحيبا بكل مايؤكد خصوصية مشاكل كل جماعة على حساب التركيز على المشكلات التى تشترك فيها تلك الجماعة مع الآخريين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق