الأحداث المهببة الى بنمر بيها فى الفترة الأخيرة يوضح لخطورة امر ناس كثير يمكن مش منتبهة لية ... دة غير أن ناس كثير بتموت كأنها شوية فراخ مصابة بالانفلونزا فقرروا التخلص منها فى عهد البائد كان دافع بالشرطة فى مواجهة الشارع بصورة دمرت العلاقة بين الطرفين وهاتحتاج وقت لما تتعالج وكلنا طبعا عشنا واقع انعدام الثقة بين المواطنين وافراد الشرطة الجديد فى الصورة انهم دلوقتى بيدخلوا الجيش ودة امر فى منتهى الخطورة المخلوع بسياستة بوظ علاقة المجتمع بالشرطة المجلس بغبائة بيبوظ علاقة المجتمع بالجيش والشرطة والجيش اداتين غير قابلين للاستغناء عنهم مافيش اى دولة فى العالم مافيهاش شرطة ولا جيش .. المخلوع بغبائة انهى كل الود بين المواطنين والشرطة فبنعانى المجلس دخل الجيش للقايمة بعد المذبحة الاخيرة ناس كثير بقت بتكرة الجيش وتصب لعانتها علية فدلوقتى لما نحب نجيب جهة تقوم بدور الحماية والظبط الداخلى نجيب مين ؟ هيئة البريد مثلا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق